الاستدامةمشاريع درع الحماية
شعار تيودور هو "الجرأة الطبيعية".
يحدّد هذا الشعار روح العلامة التجارية، ويعكس تاريخها وقيمها الحديثة على حد سواء. ويأتي دعم تيودور لمنظّمات "راكبو أمواج ليسوا أطفال شوارع Surfers Not Street Children" و"مؤسّسة هريني الخيرية The Hirini Foundatio" وجمعية "فيلافريكا Velafrica" ضمن فلسفة "الجرأة الطبيعية"، وهو نهج يتضمن فعل الأشياء بأسلوب مختلف، بشغف وشجاعة.
ويكمن لب رسالة تيودور في تمكين المشاركين في هذه المبادرات للتقدّم خطوة واحدة نحو تحقيق أحلامهم. وإذا كان دعم تيودور لهذه الجهود يقرّب الناس من هدفهم، فإن الأمر يستحق كل العناء.
"مؤسّسة هيريني الخيرية" Hirini foundation
صياغة مستقبل المرأة في رياضة الركبي
لطالما دعمت تيودور فريقَي أول بلاكس وبلاك فيرنز النيوزيلنديين الوطنيين للركبي. بالإضافة إلى هذه الشراكة، شرعت تيودور في شراكة مع سارة هيريني، قائدة فريق بلاك فيرنز. تدعم الآن تيودور "مؤسّسة هريني الخيرية" القائمة على الجهود التي تبذلها سارة لإتاحة رياضة الركبي لعدد أكبر من اللاعبات الشابات. تغلبت سارة هيريني بنفسها على عوائق الوصول إلى رياضة الركبي، ملتزمة بتجاوز هذه العقبات من خلال أكاديمة هيريني. وبدعم من تيودور، أُطلقت مبادرات تتيح تشكيل مسارات جديدة لفتيات في سن المراهقة في رياضة الركبي. تسعى المؤسّسة إلى توسيع آفاق المشاركات وإبراز قدراتهن وإمكاناتهن والعمل كقوة تحويلية في هذه الرياضة. تُشارك تيودور رؤية سارة هيريني المتمثلة في إتاحة رياضة الركبي قدر الإمكان وتهيئة مستقبل شامل وواعد للنساء في هذه الرياضة.
www.sarahhirini.com"راكبو أمواج ليسوا أطفال شوارع" SURFERS NOT STREET CHILDREN
تغيير حياة الأفراد عبر رياضة ركوب الأمواج
أسّس توم هيويت هذه المنظّمة التي تساعد أطفال الشوارع في ديربان بجنوب أفريقيا على إعادة بناء حياتهم من خلال رياضة ركوب الأمواج، مما يتيح لهم التحرّر من براثن الفقر وعدم المساواة. وتكمن رياضة ركوب الأمواج في صميم العلامة التجارية بما تجسّده من صمود ومثابرة وانسجام مع الطبيعة. وترى تيودور أن دعم منظمة Surfers Not Street Children يعني دعم الأفراد المتحمّسين الذين يغيّرون حياة الآخرين. وتفتح ممارسة هذه الرياضة آفاقًا جديدة للشباب، وتشجّعهم على تطوير مهارات أساسية، وتساعدهم على بناء هوية إيجابية، فضلاً عن تمكينهم من الازدهار في بيئة منظمة.
"فيلافريكا" VELAFRICA
تخفيف مصاعب الحياة اليومية من خلال رياضة ركوب الدراجات
يكمن ركوب الدراجات في صميم هوية تيودور، ويتجلى ذلك بوضوح في إنشاء فريق تيودور الاحترافي وإقامة شراكة مع "جيرو دي إيطاليا". وبعيدًا عن المنافسة، تتيح رياضة ركوب الدراجات الفرص وتُحدث التغيير. هذه هي رؤية جمعية "فيلافريكا" Velafrica الخيرية التي تعيد الدراجات إلى ينابيع الحياة من خلال إتاحتها للمجتمعات الريفية في أفريقيا. وتجمع جمعية "فيلافريكا" الدراجات في سويسرا وتجدّدها لإرسالها إلى المناطق التي هي في أمس الحاجة إليها. وفي هذه المناطق النائية، يمكن للدراجة أن تغيّر حياة الشباب بتوفير وصول آمن إلى المدرسة وتمكين الأسر من التنقّل إلى العمل، مما يقلل المسافة ويخفّف العزلة. التنقل بالدراجة الهوائية أكثر أمانًا وسرعةً.